No exact translation found for اللجنة الدولية للتغيرات المناخية

Question & Answer
Add translation
Send

Translate English Arabic اللجنة الدولية للتغيرات المناخية

English
 
Arabic
related Results

Examples
  • The IPCC is as fallible as the human beings that compriseit.
    إن اللجنة الدولية لدراسة تغير المناخ ليست معصومة من الخطأ،وكذلك حال البشر الذين يؤلفونها.
  • If the IPCC is to do to its job properly, it must own up toall of its missteps and clean house.
    إذا كانت اللجنة الدولية لدراسة تغير المناخ حريصة على أداءوظيفتها على الوجه الصحيح، فلابد وأن تقر بكل عثراتها وأن تنظفبيتها.
  • Consider what the IPCC had to say about extreme weatherevents such as intense hurricanes.
    ولنتأمل معاً تفسير اللجنة الدولية لدراسة تغير المناخللظواهر المناخية المتطرفة مثل الأعاصير الشديدة.
  • The most definitive examination of the scientific evidenceis to be found in the work of the Intergovernmental Panel on Climate Change ( IPCC) and its last major report published in2007.
    والحقيقة أن الاختبار الأكثر حسماً للأدلة العلمية المتوفرةيكمن في عمل اللجنة الدولية لدراسة التغيرات المناخية وآخر تقريررئيسي صادر عنها في عام 2007.
  • Rather than undermine the IPCC’s work, we should renew andre-double our efforts to support its mammoth task in assembling thescience and knowledge for its fifth assessment in 2014.
    وبدلاً من تقويض عمل اللجنة الدولية لدراسة تغير المناخ،فيتعين علينا أن نجدد جهودنا ونضاعفها في دعم ومساندة اللجنة فيالقيام بمهمتها الهائلة في جمع العلوم والمعارف اللازمة لإصدارتقييمها الخامس في عام 2014.
  • Source: IPCC and Human development report 2007/2008( UNDP)
    المصدر: اللجنة الحكومية الدولية المختصة بدراسة تغير المناخ(IPCC)وتقرير التنمية البشرية 2007/2008 (برنامج الأمم المتحدةالإنمائي)
  • Nonetheless, in the IPCC’s influential 2007 assessment ofclimate change, the panel’s Working Group II (charged withassessing the potential impact of global warming) chose to citeone, then-unpublished study that supposedly found that globalwarming had doubled damage costs over the past 35 years.
    ورغم ذلك ففي تقييم اللجنة الدولية لدراسة تغير المناخ الصادرفي عام 2007، اختار فريق العمل الثاني التابع للجنة (والمكلف بتقييمالتأثيرات المحتملة للانحباس الحراري العالمي) أن يستشهد بواحدة منالدراسات المنشورة آنذاك والتي من المفترض أنها وجدت أن الانحباسالحراري أدى إلى تضاعف التكاليف المترتبة على الأضرار المناخية علىمدى الأعوام الخمسة والثلاثين الماضية.
  • Yet, aside from a grudging admission that its predictionsabout Himalayan glaciers were “poorly substantiated,” the IPCC hasyet to acknowledge – much less apologize for – any of thelapses.
    ولكن رغم ذلك، وبعيداً عن الاعتراف الذي جاء على مضض من جانبالفريق فيما يتصل بتكهناته بشأن الجليد في الهيمالايا بأنها كانتمستندة إلى "أدلة ضعيفة"، فإن اللجنة الدولية لدراسة تغير المناخ لمتعترف بعد بأي من هذه الهفوات ـ ناهيك عن الاعتذار عنها.
  • Recalling the Fourth Assessment Report of the Intergovernmental Panel on Climate Change, which identified a scientific consensus that climate change is a reality, and stated that temperatures had increased by an average of 0.76º C in the course of the twentieth century, during which period the sea level had risen by 17 centimetres; that a temperature increase of 2º C constitutes the critical stage, and that as a dry and arid region, the Arab region is one of those most exposed to the potential impact of climate change such as the threat to coastal regions, increasingly acute drought and desertification, scarcity of water resources, the increasing salinity of groundwater, and the unprecedented spread of plagues, epidemics and diseases,
    - وإذ نشير إلى التقرير التقييمي الرابع الصادر عن اللجنة الحكومية الدولية للتغير المناخي الذي حدد إجماعا علميا على أن تغير المناخ حقيقة، وأن درجة الحرارة ارتفعت في المتوسط بمقدار 0.76 درجة مئوية خلال القرن العشرين، كما ارتفع مستوى سطح البحر بـ 17 سنتيمترا خلال نفس الفترة، وإن ارتفاع مقدار زيادة درجة الحرارة إلى 2 درجة مئوية يشكل المرحلة الحرجة، وأن المنطقة العربية الواقعة في نطاق المناطق الجافة والقاحلة ستكون من أكثر المناطق عرضة للتأثيرات المحتملة للتغيرات المناخية من تهديد للمناطق الساحلية، وازدياد حدة الجفاف والتصحر وشح الموارد المائية، وزيادة ملوحة المياه الجوفية، وانتشار الأوبئة والآفات والأمراض على نحو غير مسبوق.